يوجَد فِي القصَّة " شعآع تفآؤُل " كبيَر
يُوِمض بقوَّة يترَكُنا مآ بيَن أملِ وآخر, مآ بيَن بهجةٍ وأخرى
بكلِّ مآ أوتيَنا مِن " شعلَةِ فرَح " !
هل يُمكِن لـ الكلِمات البسيَطة كـ كلِماتكِ أنْ
تسُكَب كلَّ هذآ ؟!
لطالما رآق لِي قلُمكِ,
" فشُكراً جزيْلاً لكِ "