اقتباس:
سلمت يدآك ^^
أفدتني و لمـ تتأخــري علي
لك جزيل الشكــــر (=
|
سلَّمِك ربِّي يآ جميْلَة,
العفُـو .. شُكراً لـ حضُوركِ !
اقتباس:
السلام عليككم
وعدتكم برجعة
اممم كيف اقدر احط وصف مناسب لهووشة
يعني فيها تكفيخ وترفس بس ابغاها بالفصحى
ومو قاهرني الا حقت لما يشده من ملابسه هذي احاول اترجمها عربي ماعرفت
فاليت تفيييدوووني
|
وعليْكُم السَّلآم
أهلاً لكِ وبـ عُودَتكِ .. !
بالنِّسْبَة للشَّجآر, فبدآيَتُه وسبَبَهُ
حسْبَ مآ تقْتضِيه أحْدآثُ روايَتكِ و شخُوصَهآ
مثَلاً :
[
وصْف شِجآر بيْن مآيْك وآلْبرِت ] :
آقتَحم مآيْك منْزلِ عآئِلَة ويلْسُون وقَد خطَّ الغَضبُ
خطُوطَهُ علَى مَلآمِح وجْهِه وَ نبْرَةِ صُوتِه حيْنَ صرَخ قآئِلاً :
- أيْنَ هُـوَ ؟! أيْنَ هُوَ ذلِكَ الوَغْد ؟!
مضَى آلبرِت يُسآرِعُ الخُطَى نحُوَ الطّآبِق السُّفلِي وقَد
آندفَع فيْهِ القلَقُ حتَّى طغَا علَى عيْنيَهِ الحآئرَتيْن!
ولكِنَّ ذلِكَ تحوَّل إلى غَضبٍ تَّآم حيْنَ ردَّدْ :
- مآيْك؟! هَذآ أنْت ؟!
وصرَخ فيْهِ : مآذَا تفـ .. !
لكِنَّ لكْمَةَ مآيْك ألقَت بهِ علَى الأرِضِ بعْد أنْ
طبَعت آثَرهآ علَى خدِّهـ الأيْمَن!. لـ يشتدَّ انفعآلُ
آلبرِت ويأتِي بـ لكْمَةٍ أُخرَى بَعد أنْ وثَب مُواجِهاً
صديْقَه. ورُغَم سقُوطِ الأخيْر إلَّا أنَّ آلْبرِت لَم يكْتفِي
بِذلِك بَل رآح يشدُّ يآقَة قمْيِصِه ويُردِّد :
- مآ بِك ؟! مَن هُوَ الوغْدُ يآ هذَا ؟!
لكِنَّ الأخيْرَ وجَّه لكْمَةً إلَيهِ تلَتْهآ ركلآتُه نحُوَ
معِدَةِ آلبرِت وهُوَ يُردّد :
- أنآ الوغْدُ أمْ أنْت ؟!
يآلَك مِن حقيْر !, وَ تُجِيْدُ التَّمثيْل أيْضاً
إذَن نسْتِنتج من وصْفِي هذَآ أنَّ بإمْكآنِك
التَّعبيْر عَن الشِّجآر بـ :
- الرّكل , اللَّكَم , الشَّد , الدَّفْع وَ
السَّحْب و الآلآتِ الحآدَّة إنْ وُجِد
كُلّ تلِك الكلِمآت ! .. بإمْكآنِك آسْتِخدامُهآ
إمَّا مَع وصْف ملآمِح الوجْه أو إعطآء سينآريُو
يُوضِّح سَببْ الشِّجآر أو بعْضَ الشَّتائِم والعبآرآت
الِّتي يتبآدلُهآ الطّرفَان .
أو وصْف طبْيَعة [
الرَّكلَة أو اللَّكْمَة ]
بـ تحْديِد مكآنِهآ أو أثرِهآ أو الألَم أو الضَّرِر
الّذِي سببَّتُه مثلاً :
لـ ينْتِهي الشِّجآرُ بحآدثٍ مأسَآويٍّ حيْنَ دفَع آلْبرِت
مآيْك نحُوَ طآولَةٍ خشبيَّةٍ علَتهآ زهريَّةٌ مآ لبِثَت أنْ سَقطت
لـ تتنآثَر شظآيَآهـا فُوقَ رأسِ مآيْك الّذِي فقَد وعيْهُ
وغمَرتُه الدِّمآءْ!
أتمنَّى أنْ أكُون قَد أفدُّتِك .
العرض العادي
