فعلاً, مُوضوع ضَخم, يحِمل المَعنى الحرِفي
لـ " كلِمَة مُوسوَعة " يستحَقّ كلَّ الإشَادة والتَّقديْر
ولَن تكفيَه كلِمات شُكر وامِتنان وثناءْ. فمَن أيَن نبدأ أو نتنتهي ؟
ونحن نقف أمامَ هذا المجُهودِ الكبيَر,
نفكرِّ تارةً بالامِتنان لـ " جُهدِك فِي تجميْع الصَّور " وَ " تصنيْفها "
والأهَـم " مُشاركِتها معَنا "
فنقَص " الرنَدرات " أحياناً يعيَق عَن تطبيْق درُوس معيَّنة
في الفُوتوشوب, أو يمَنع من تنفيَذ أفكار معيَّنة للتَّصميْم لدى كثيرٍ
مِن المُصمَّميَن.
لذلِك شُكراً جزيلاً لكَ " أخِي الكرِيم "
جزاك ربِّي خيْر الجزآء, ممتنَّوُن كثيْراً لَمجهودكَ الكبيْر.
تمَّ تحميْل الكثيَر مِن المجلَّدات بحمَد الله,
ولا أملك فِي ختآم ردِّي :
" إلَّا دعوات وأمنيات طيَّبة أرسلها لعنان السَّماءْ أن يوفقَّك ربِّي
ويسعدك بالدَّارِين "