عرض مشاركة واحدة
قديم 25-02-2014, 03:59 PM   رقم المشاركة : 2
Mil
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Mil غير متصل
My SMS Keep smiling , the world like a mirror it will smile in the end for you


رد: زوجي؟! ملاك ام شيطان؟!

فقال لي وهو ما زال ممسكا بياقتي و قربني ناحيته و الكلاب تنبح عليه : من تظنين نفسك ؟ بل ماذا تظنين نفسك انت مجرد قمامة ؟ فقلت له بجدية رغم عصبيتي و خجلي من ضحكهم: انا الماسة نادرة لا يستحق لمسها اشخاص مثلك فتفاجؤوا من قولي هذا : الماسة نادرة ثم : بفتت اهاهاها فتركني و قال وهو يمسك معدته من الضحك : اهاها قمامة مثلك الماسة ؟؟ لا تمزحي فبعد كل شيء من لباسك و تسكعك هنا يدل على انك لست سوى عاهرة فبدء الاخرون اجل لست سوى قمامة مجنونة فقلت بعصبية وغضب( لما لما فتذكرت ذكرى من الماضي اخا والدي و افراد الاسرة الاخرين ينظرون لنا باستعلاء انتم لستم اقرباء لنا اخرجوا يا عار العائلة قمامة يا الهي لديها الجرأة لتظهر هنا ايوو) وجسدي يرتجف عصبية وغضبا : جسدي ليس لعبة انا لست قمامة الا استطيع التفكير بنفسي هكذا لأني لا املك المال من انتم لتحددوا قيمتي انا افضل منكم الاف المرات اذا كنت قمامة فانتم ماذا ذباب فقالوا بعصبية ماذا فجأة اخرج الرجل مسدسه امامي فارتعبت و تراجعت عند السيارة قال الرجل عند النافذة: توماس اريد تلك الفتاة ايضا فقال له توماس وهو منحني: امرك سيادتك فقال له بعد ان خرج توماس ومعه شخصين منحنيين وراءه : سأرحل اولا لدي عمل مهم لهذا اريدها في المنزل لدى عودتي فقال بنبرة مخيفة : اياك ان تفشل ؟ فقال بهدوء رغم خوفه و الشخصين وراءه مرتعبين ايضا : لا تقلق لن نفشل فقال بعدها بابتسامة لطيفة: ارجوا هذا و الا سأغضب ثم اغلق النافذة ورحلت السيارة فقال الاثنان برعب فكان احدهما رجل والاخرى امرأة : اواا لقد ارعبني هذا – انت محق لقد جعلني اخاف ان حقا السيد مخيف ان غضب فبدء توماس بالسير ناحية جهتي وهو يقول : توقفا عن الحديث و لنذهب في جهتي قال لي رجل العصابات و هو مشير بمسدسه ناحيتي: هذا لم يعد ممتعا انت لا شيء لا قيمة لك لن انحط لمستواك لأنام معك ايوو هذا مقرف كيف فكرت بهذا للحظة فكنت اقول بخوف : هل ستقتلني؟ فضحكوا فقلت بعصبية: ما المضحك وايضا انت لن تقتلني فهذه جريمة فقال لي : هيي انت الا ترين اين انت انت في منطقة لا تجرء الشرطة على دخولها فارتعبت من ابتسامته المجنونة وخبثه وكلماته ( هل سأموت ) فرأيت الكلاب خلفي وقلت بحزن بصوت خافت لهم ولأسرتي: اسفة لست ذا نفع في النهاية ثم فجأة اطلق النار فسمعت صوتها وقلت وانا مغمضة عيني بقوة واستغراب ( هذا لم يكن مؤلما ؟؟)
ففتحت عيني قليلا لأرى احدهم لاويا يد الرجل موقعا المسدس فسمعته يقول باستهزاء : هذا خطير خطير جدا ماذا ستفعل لو اذيتها حقا ؟ ااه ليس من الجيد ان يحمل الحمقى ادوات خطرة فقال الرجل بعصبية وهو يلتفت ناحيته: و من انت يا هذا ؟ وغد انتم الى ماذا تنظرون هاجموه لكن هدووء فالتفت قائلا بعصبية : لما لا تهاجمو.. الا انه صمت فلقد رآهم مغما عليهم اخرون ساقطين على الارض بسبب الالم و امرأة واقفه بينهم فقال بصدمة: متى حدث هذا ؟ فكنت انظر لحولي ايضا بصدمة ( اجل متى افقدتهم وعيهم ؟؟ بل من هؤلاء الاشخاص الابسين ملابس رسمية) فأتى امامه رجل اخر وسيم ذو نظارات بهدوء: اسف على هذا التدخل لكن سيدي امرنا بهذا فقال بصدمة بعد ان افلته الرجل ذو الشعر الاحمر : انت !! فوقف البعض منهم قائلين بعصبية: ايها الاوغاد سنبرحكم ضربا فقال بصوت عالي: توقفوا !! فتفاجئوا وقالوا: لكن يا رئيس نحن نستطيع التغلب عليهم فقال لهم وهو يضرب من امامه : اصمتوا فصمتوا وقال وهو ينحني له: ايها الحمقى احنوا ايضا بسرعة فاستمعوا له وانحنوا ايضا وقال الرئيس: ارجوك اعذرني على محاولتي لمهاجمة اتباعك لم اعلم بشان صلتهم به لهذا ارجوك لا تهاجمنا فقال توماس وهو يتكلم بهدوء من دون تعبير :اه هيا ارفع راسك و لا عليك نحن لن نفعل شيئا لكم فبعد كل شيء هذه ليست اوامره في هذه اللحظة فقال له بعد ان رفع راسه : ما ..ماذا تعني ؟ فقال له بوجه البارد: لدينا عمل مع هذا الانسة لهذا فنظر له بحدة فلترحل انت و جماعتك فقال له خائفا من نظراته : بالطبع ولهم هيا بعد ان رحلوا قال الاتباع باستغراب: لما فعلت هذا يا رئيس فقال لهم متنهدا : ااه انتم حمقى اولئك الاشخاص خطيرون جدا فهم لا يرحمون أي احد ما دام رئيسهم هو من ارسلهم سينفذون المهمة لأخرها و ايضا زعيمهم مخيف جدا رغم كوني لم اقابله سوى مرة مع الزعيم دب الخوف و الرعب في جسدي فقط من صوته علمت انه شخص لا يستهان به لهذا ان تجرء احدكم باللعب معهم فسوف اقوم انا بقتله بنفسي هل فهمتم فقالوا له بصوت واحد مرتعبين : امرك وفي نفسه ( لكن لما هم يريدون تلك المرأة)
فلنعد الي
كنت جالسة انظر لفانيلا بوجه قلق : فانيلا ا انت بخير؟؟ فكانت تحاول السير الا انها تسقط فقلت برعب: ماذا بك ؟؟ ماذا يؤلمك ؟؟ فكانت الجراء تلعق امها ( لو اني تدخلت اسرع) فجأة امسكت المرأة قدم فانيلا الامامية فبكت الما :اووو فقلت لها بعصبية: مماذا تفعلين؟ فقالت وهيا تبتعد : لقد كسرت ساقها لا خطر على حياتها فقلت بوجه قلق لها : ح.. حقا ؟ هل ستحيا؟؟ فقالت لي بهدوء: اجل لن تموت فقلت وانا اضم فانيلا لحضني بصوت مرتاح: انت لن تموتي الحمد لله هل سمعتم يا صغار امكم ستكون بخير ؟ فبدات الجراء تهز ذيلها فرحا ثم نظرت لهم وقلت : ا اشكركم على انقاذي ايا كنتم مع هذا علي ان اخذها للبيطري ليعالجها فقال توماس لي: اسف لكن عليك المجيء معنا والكلاب ايضا السيد يريدها فقلت : ايه ؟؟؟ فقال الرجل ذو الشعر الاحمر : نحن لم ننقذك طيبة منا لقد امرنا السيد بهذا فقلت بصدمة : مماذا تعني؟؟ ( لا افهم ؟ سيدهم؟؟ يريدني ) وقفت قائلة : امم لا اعلم من انتم مع هذا اقدر انقاذكم ( علي الهرب اشعر انهم لن يؤذوا فانيلا و الجراء لهذا ..) فالتفت بسرعة وبدأت اركض ( لا استطيع الوثوق بهم فقط لانهم انقذوني لا يعني ان اذهب معهم بإرادتي ) فجأة امسكت بي المرأة مع يدي واضعتها خلفي قائلة: لقد قلنا ان السيد يريد مقابلتك فقلت بتألم دعيني ان هذا مؤلم فبدات تسحبني حتى عدت من منطقة هربي فقلت بتألم : أوووا فحينما رأتني الكلاب هكذا بدأت فانيلا تنبح بغضب والجراء تعض حذاء المرأة فقلت ببعض السعادة( انهم يحاولون حمايتي كما فعلوا منذ قليل امام اولئك ) فقال ذو الشعر الاحمر وهو يحملهم بعصبية :تبا الا يصمتون يا الهي جراء ناكرة للجميل كصاحبتهم فقلت بعصبية: لقد شكرتكم الا يكفي هذا فقال توماس بهدوء بارد: السيد هو من عليك شكره ومقابلته وليس نحن فقلت ( ما ابرده من شخص) وسمعت الجراء تنبح بقلق فنظرت لها فصدمت لأرى ذو الشعر الاحمر يرميها بين يديها كالكرات ( ماذا يفعل بحق الجحيم انه يتصرف كالمهرج الذي يرمي الكرات لكنه يستخدم جراءي ) و بعصبية له : اوقف هذا انها ليست كرات فقلت بتنهد : ااه فهمت هذا فقال توماس : اذا ستاتين معنا فقلت بسرعة له : مستحيل !!
فصدموا وقلت مكملة : كيف اذهب مع غرباء مثلكم لمنزل شخص غريب و الاكثر من هذا ذلك الوغد كان خائفا من سيدكم ايا يكن وهذا وحده يخيفني فهذا يدل على ان سيدكم ايا يكن رجل يقوم بأعمال سيئة و يقتل و يسلب الاخرين وهو عجوز منحرف فقال ذو الشعر الاحمر و المرأة بصوت عالي وعصبية: ما هذا الذي تقولينه سيدنا ليس هكذا ؟ فارتعبت من صراخهما وقلت : ما هذا اليس كلامي صحيحا ؟ فقالا لي معا : هو ليس شخصا مثل اولئك وهو لا يقتل و لا يسلب هو رجل رائع و طيب مسالم و ليس عجوزا منحرفا فقلت لهم : مع هذا انتم من تقومون بأعماله السيئة فصمتوا ( هذه الفتاة تقول ما يحلوا لها ) و حينما ارادا مشاجرتي اوقفهما توماس قائلا : انا لا اعتقد انك ستتقبلين ما نقول لهذا لا فائدة من الكلام معك وايضا ان لم تأتي معنا سنأخذك بالقوة فقلت بصدمة : ايه .. ثم فجأة حملتني المرأة لداخل سيارة سوداء فقلت اصرخ لا اريد دعوني النجدة و الاخر احضر الكلاب و ادخلها سيارة الجيمس السوداء في الخلف و اما توماس فكان يقود انا اصرخ والكلاب تنبح : دعوني عووو عووا هياا فقال ذو الشعر الاحمر وهو يضع يده على فمي: ااااه اصمتي فقمت بعضه فصرخ متألما وضربت المرأة مع معدتها فقال وهو ممسك بيدي ملقيني مستلقية : توماس – سان الا يمكنني تنويمها فقال بهدوء: كلا فلو فعلنا هذا سيغضب السيد لقد طلب مني احضارها كما هي فقالت المرأة : تبا لقد ضربتي بقوة فقلت لها بدون وعي : اسفة فقالت : ايه ثم قلت متداركه قولي: اعني هذا ما تستحقونه لاختطافي لهذا دعوني فانا لن اهدأ حتى تجعلوني اخرج بعد نصف ساعة من القتال كنت اقول بتعب وانا اقاوم: اوقفوا السيارة فقال ذو الشعر الاحمر بعصبية ولباسه كله مبهذل و المرأة كذلك: واخيرا بدأت تتعبين فقلت بتعب اضرب الرجل بيدي التي ترتجف خوفا ونبرة خائفة: ماذا ستفعلون بي ؟ فتفاجئوا فقال توماس وهو امام بوابة ضخمة: أهدأي لن نؤذيك و السيد كذلك فصمت :.. مستسلمة و نظرت للأمام لبوابة كبيرة تنفتح ( ان هذا منزل ضخم سيدهم ليس شخصا عاديا ا يمكنني الثقة بكلامهم ؟؟ ليس لي خيار سوى هذا )
فخرجت من السيارة و رأيت مجموعة من الخدم فقال لهم توماس : عالجوا هذه الكلبة و اعتنوا بها وجرائها فقالوا منحنين : امرك و كنت انظر لهم بقلق فقالت المرأة : لا عليك سيكونون بخير فنظرت لها ثم التفت للجهة الاخرى بدون قول شيء فنظرت لي بصمت وانا اسير و الاخر كذلك ويقولان ( لكن لما السيد يريدها ؟؟) في ذلك اللحين كنت اسير في ممر الحجري و انظر لكبر المكان بقلق وخوف مع هذا منذهله ( واااه ما اجمل المكان كله اخضر و نافورة المياه تلك جميلة ) فقال ذو الشعر الاحمر بسخرية: كنت تصرخين منذ قليل لكن بسبب ذهولك من المكان صمتي ههههه فقلت له بعصبية : عما تتحدث انا صامتة لأني لا ارغب بالتحدث وليس بسبب ذهولي فقالت المرأة تسخر الاخرى : عذر غبي لو انك اعترفت بانذهالك لكان افضل فقلت بعصبية ( ماذا بهما هذين ؟؟ يستمتعان بالسخرية مني؟؟؟ مع هذا لسبب ما خوفي قل قليلا ) في المنزل الضخم كنت اقول بانذهال : واااو فلقد كان داخل المنزل اكثر لمعانا و روعة واغلقت عيني حينما اتى الخدم و الخادمات ببريقهم ايضا( شديد اللمعان عيني ) فقالوا منحنين : مرحبا بعودتك يا كبير الخدم توماس - ساما فقلت بصدمة : كبير الخدم ؟؟؟ فقال : ميكا ريد خوذاها لغرفة الضيوف فقلت بغباء: من؟؟ فرأيت ذو الشعر الاحمر والمرأة ينحنيان قائلين : امرك وقالا لي وهما يشيران بيديهما : من هنا لو سمحتي فقلت بصدمة( من انتما الان ؟؟؟ بكل ادب طلبا مني) فقاما بإرشادي للغرفة و جلست هناك و الاثنين موجودين فقلت لهما : لا عليكما لن اهرب فكانا صامتين لا يتحدثان فنظرت لهما باستغراب :؟؟؟ ماذا جرى لكما ؟؟ لكن صمت... فجلست مكاني صامتة ولقد كان ريد يقول ( بالطبع سنضل صامتين فلحظت دخولنا للمنزل لا يمكننا التحدث معك فنحن لا نعلم الى الان لما ارادها السيد ) ميكا ( ان رانا نتصرف بحماقة معها سيغضب بالتأكيد وغضب السيد فقال معا فهما يفكران بنفس الشيء مخيف!!) في احد الغرف في الطابق الثاني طرق توماس الباب فقال من وراء الباب بصوت هادئ و لطيف: من؟؟ فقال توماس بأدب: توماس هنا فقال له مبتسما بلطف وهو يفتح الباب: لقد تأخرت فارتعب توماس من قوله تأخرت فقال له وهو ينحني بسرعة : اسف جدا لا يوجد لي عذر
فقال له مبتسما : لما هذا القلق انا لست غاضبا فتنهد ارتياحا ( جيد ..!!) الا انه صدم: !! فلقد اكمل الشاب الذي خرج مبتسما بتسلية: فلتأمل الا اجد ما يغضبني فرفع راسه بصمت ( ان السيد حقا مخيف ) و لحقه في تلك اللحظة في غرفة الجلوس كنت واقفة اتمشى وانظر للأغراض و ميكا وريد واقفان عند الباب بصمت يشاهداني وانا انظر لمزهرية الورود متسائلة: يا ترى هل هذه غالية الثمن؟؟ فنظرت لريد وميكا و قلت بلعب ( ان وجهيهما يبدوا قلقا ) : يا ترى اذا تركتها هل ستنكسر ؟؟ من النوع السهل الكسر ؟؟ فلقد كانا يقولان( انها تعلم اننا قلقين فبعد كل شيء توماس – سان يكره ان ينكسر شيء ما من اثاث المنزل ) مع هذا كانا صامتين فنظرت لهما بصمت:.. ثم اعدتها قائلة : غير مسلي فجأة سمعت احدهم يقول بصوت هادئ: ما هو الغير مسلي من التفاجا وقعت المزهرية من يدي الا اني امسكتها وانا اقع قائلة : واااه لقد كادت ان تنكسر فكان الجميع ينظر الي بصمت ثم فجأة ضحك صاحب الصوت: اهاهاها انت مسلية هل تحاولين عرض مواهبك ام ماذا فنظرت لذلك الشخص وقلت بعصبية و خجل ( انه شخص غريب حتى ان شعره على عينيه انه غريب اطوار وملابسه غير مرتبه ) فقلت له بعصبية : ليس من الادب ان تضحك على احدهم و من انت يا هذا ؟؟ فقال لي معتذرا بسرعة : اه اسف حقا هل اذيت مشاعرك حقا فنظر لتوماس وقال بقلق كبير: توماس ماذا افعل انها غاصبة لم اعلم اني اخطأت فقلت ( انه حقا غريب الاطوار مع هذا ) وله بسرعة : لا عليك انا ايضا اسفة لتحدثي هكذا معك لقد كنت في مزاج سيء لهذا خرجت نبرتي هكذا بعدها جلسنا هو كان في الاريكة لشخص واحد التي امامي وانا في اريكة وسيعة فقال لي بقلق : ا هذا يعني انك لست غاضبة؟ فقلت له بتوتر: اجل فقال مبتسما : جيد فابتسمت معه : اجل ثم اكمل قائلا : فبعد كل شيء لا اريد من فتاتي ان تكرهني فكنت مبتسمة بصمت :... ثم قلت : هلا اعدت ما قلت لم اسمع جيدا اعتقد اني سمعتك بشكل خاطئ تقول اني فتاتك فقال لي مبتسما: كلا لقد سمعتني بشكل صحيح فكان الجميع صامتا وانا كنت اقول بصوت عالي: و من انت لتقول اني فتاتك؟؟؟ فقال لي : اوه لقد نسيت اخبارك من اكون يا لا سوء ادبي انا ادعى هيروكي فالموث انا السيد هنا تشرفت بالتعرف بك




  رد مع اقتباس